تنتقد هذه المقالة حكومة رئيس جامبيا آداما بارو بسبب تركيزها على بناء الطرق على حساب قطاعات أخرى مثل الرعاية الصحية والتعليم. ويقول الكاتب إنه على الرغم من أهمية تطوير البنية التحتية، إلا أنه أدى إلى تدهور مستوى المعيشة وتراجع نظام الرعاية الصحية وارتفاع معدلات الجريمة وتدهور النتائج التعليمية. تدعو المقالة إلى اتباع نهج أكثر توازناً تجاه التنمية وإعطاء الأولوية للاستثمارات في الرعاية الصحية والتعليم وخلق الوظائف والخدمات الاجتماعية.