تناقش هذه المقالة الجدل الدائر حول مساعي إدارة بارو لمحاكمة الرئيس الغامبي السابق يحيى جاميه استنادًا إلى تقرير لجنة الحقيقة والمصالحة والتعويضات. وتسلط الضوء على التوترات والانقسامات السياسية داخل تحالف APRC-NPP، وخاصة فيما يتعلق بالمحاكمة المقترحة لجاميه. كما تنتقد المقالة عمليات لجنة الحقيقة والمصالحة والتعويضات وتقريرها النهائي، مشيرة إلى أنها ذات دوافع سياسية ومنحازة.