حث سد توراي من حزب المصالحة الوطني وزارة الحكومة المحلية على تقسيم منطقة النهر المركزي إلى الشمال والجنوب ، مع حاكم لكل منهما. وهو يجادل بأن الهيكل الحالي يعيق الإدارة الفعالة.
تقدم وزارة التعليم العالي في غامبيا منحًا دراسية للفائزين بجائزة المعلمين لعام 2025 ، مع الاعتراف بتأثير المعلمين على تشكيل المستقبل. احتفل الحدث ، الذي نظمته مؤسسة Namie ، مساهمات المعلمين ودورهم في التنمية الوطنية.
صرف رئيس مجلس منطقة بريكاما 28 مليون دولار أمريكي كأموال تنمية الجناح إلى 28 مستشارًا منتخبًا في منطقة الساحل الغربي ، بهدف مواجهة تحديات مثل إدارة النفايات والبنية التحتية ، مع الأموال التي يتم الحصول عليها من إيرادات الضرائب وليس المنح الخارجية.
أقامت سلطة تنظيم المرافق العامة لغامبيا، بالشراكة مع هيئة اتصالات ليبيريا وهيئة الاتصالات الوطنية لسيراليون، اتفاقية تجوال مجاني للقضاء على رسوم الاتصالات عبر الحدود وتعزيز الاتصال الإقليمي. سيتم تنفيذ الاتفاقية، التي تتوافق مع لوائح الإيكواس، على مراحل بدءًا من 2 مايو 2025، مما يسمح لمستخدمي الهواتف المحمولة في غامبيا وليبيريا وسيراليون بالتواصل دون تكبد رسوم التجوال. هذه المبادرة جزء من جهد أكبر لتعزيز النمو الاقتصادي والتواصل السلس لسكان المنطقة البالغ عددهم 16 مليون نسمة.
وقَّعت جامبيا وسيراليون وليبيريا اتفاقية تاريخية لتنفيذ التجوال المجاني، بهدف خفض تكاليف المحمول للمسافرين وتحسين الاتصال الإقليمي، وقد رسمَّت هذه الاتفاقية، التي تتماشى مع لوائح المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، الجهات التنظيمية من هيئة الاتصالات في كل بلد، ومن المتوقع أن تعزز التجارة والسياحة والعمليات التجارية. وهذه المبادرة هي جزء من جهد أوسع لتوسيع اتفاقيات التجوال المجاني في جميع الدول الأعضاء في المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، مما قد يساهم في الاقتصاد الرقمي المتوقع لأفريقيا بقيمة 180 مليار دولار بحلول عام 2025.
يناقش المقال آثار خروج مالي وبوركينا فاسو والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) على الاستقرار الإقليمي والتعاون الاقتصادي والأمن الجماعي، مع التركيز بشكل خاص على غامبيا. ويشير إلى أن غامبيا، التي كانت تعتمد تاريخيًا على إيكواس للحصول على الدعم العسكري، بحاجة إلى تطوير قدراتها العسكرية الخاصة للحفاظ على السيادة الوطنية والاكتفاء الذاتي. كما يسلط المقال الضوء على إمكانية زيادة عدم الاستقرار والضبابية الاقتصادية في غرب إفريقيا بسبب هذا التحول.